حياة الإنسان

 

هذه الصورة تدور حول نموذج حياة الإنسان حيث يبدأ

كل إنسان حياته أو حياتها في هذا العالم عند الولادة. كنا يعني كل الإنسان اولا في عالم الأرواح.وكان هناك من قال نعم للسؤال: أليس الله ربك؟ وكان هناك من قال لا ، وكان هناك متشكون و آخرون. إن الوصول إلى هذا المنزل المستأجر يعني الارض الذي لايعيش فيه الانسان الا لحظة كلمح البصر لأن سببه كثير ومنها و جدير بذكر ذات مرة سئل لنوح عليه السلام عن أيام الحياة التي عاشها في الأرض تقريرا أكثر من 950 ، فأجاب ذلك. "حياتي الأرضية كانت مثل المنزل الذي له بابان ‘مثل الدخول في بابه الأول والخروج في البابه الثاني" لذلك عندما ننظر إلى فترة حياتنا فى الأرض كأنها منزل مستأجر

قبل نهاية الرحلة يعني حياتنا ، سيكون هناك الكثير من الصعود والهبوط في حياتنا كما هو موضح في الصورة أعلاه ، وعندما نذهب إلى أسفل ، سنقضيو سنشعر وقتًا سعيدًا وممتعًا للغاية وسعيدًا في الحياة. سيكون لدينا كل المدخرات ، المنزل والملابس التي نحتاجها في ذلك الوقت. سيخلص إذا عشنا بحمد الله على نعمه ، لقد سيفوز إنشاء اللّه ، وإلا فسوف يعاقب ،

سيكون هناك الكثير من الصعوبات في الطريق سيكون لدينا الكثير من البؤس والفقر والمرض وما إلى ذلك ، لذلك ، إذا أمضينا حياتنا كلها بالصبر والثناء ، فسيتم خلاصه. إذا واجه كل هذا بالصبر ، فسيخلص.

مثلما يكون هناك نزول بعد كل صعود ، ستكون هناك  

سعادة بعد أي حزن في الحياة وسيكون هناك عكس ،

     من يفعل الخير سيفوز

من سيئ سيئ